موقف "عباس حسن" من التأويل في ضوء کتابه "النحو الوافي"

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية العلوم والآداب برابغ - جامعة الملک عبد العزيز المملکة العربية السعودية

المستخلص

هدفت الدراسة الغوص في کتاب (النحو الوافي) لعباس حسن، من خلال التأويلات النحوية المرفوضة، لعلها تستطيع الوقوف على منهجه في الرفض والقبول لتأويلات النحاة؛ لبيان صحته أو خلاف ذلک.
وقد اتضح أن رفضه للتأويل ناتج من رفضه لنظرية العامل، وکان يرى أنه يجب التخلص منها؛ لأنها من عيوب النحو وآفاته وشوائبه، ولکن نجده يدافع عن هذ النظرية بذکر أهميتها في تيسير اللغة على المتعلمين بقوله: "والحق أن النحاة أبرياء مما اتهموا به، بل أذکياء، بارعون فيما قرروه بشأن: (نظرية العامل)، فقد قامت على أساس يوافق خير أسس التربية الحديثة لتعليم اللغة، وضبط قواعدها، وتيسير استعمالها".
ولهذا رأينا موقفه من التأويل متناقضًا؛ فالعامل هو الذي يقتضي التأويل، فإنْ کان هناک تناقض في موقفه من العامل بالتالي سيکون هناک تناقض فيما يترتب عليه کالتأويل، فأصول النحو العربي مترابطة وإلغاء شيء منها يؤدي إلى هدمه.
وقد رصدت هذه الدراسة عددًا غير قليل من مظاهر الاضطراب في موقفه من التأويل بين التنظير والتطبيق، ففي کتابه اللغة والنحو بين القديم والحديث يرفض التأويل بشکل قاطع، وعندما حاول أن يطبق هذه الآراء في کتابه النحو الوافي لم يستطع، إذ نجده قد أبقى على نظرية العامل، ولکنه حاول التخلص من عيوبها، المتمثلة في کثير من صور التأويل.
The survey aimed to go deeply into Abbas Hassan’s book (Adequate Grammar), under grammatical interpretations that is refusal, so that it might be able to determine his methodology of refusal and approval the interpretations of the grammarians; To outline its correctness or otherwise.
His refusal to interpret has proved the result of his refusal of the factor theory, and he believe that it should be eliminated; because it is a defect of the grammar, its lesions and its impurities, however we find him advocate for this theory by referring to it's important to simplification  language for learners to say" And the truth is that the grammarians are innocent of what they were accused of, but rather they are intelligent, proficient in what they decided on : (factor theory),it is based on basis that is approve the best of principles of modern pedagogy to education language, adjust its rules, and facilitate the use of it".
That is why we have found his contradictory position on interpretation; it is the factor, which requires interpretation, and if there is a contradiction in his position against the factor, then, there will be a contradiction in what comes after, such as interpretation. The grammar principles of the Arabic language are interconnected and in case of canceling any part of them, it leads to its dismantling.
This survey has highlighted a large number of confusions in his position towards interpretation between the theoretical and practical approaches. In his book "Language and Grammar between Old and Modern", he is totally rejecting the interpretation and he fails when tried to adopt these views in his book "Al-Nahw Al-Wafi" and we find that he has retained the factor theory, but he has tried to demolish its defects, which are apparent in many forms of interpretation.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية


[1] ) النحو الوافي 1/4.
[1] ) لسان العرب 11/33.
[1] ) لسان العرب 11/33، والصحاح 4/1627، تهذيب اللغة 15/459، وتاج العروس 28/32.
[1] ) لسان العرب 11/33، وتهذيب اللغة 15/458.
[1] ) لسان العرب 11/33، وتهذيب اللغة 15/458.
[1])  لسان العرب 11/33، وتهذيب اللغة 15/458.
[1] ) تهذيب اللغة 15/459، وتاج العروس 28/33-34.
[1] ) هو: أبو عبيد عبد الله بن عبد العزيز بن محمد بن أيوب بن عمرو البکري، وهو أول الجغرافيين المسلمين في الأندلس، والبکري لغوي وأديب قبل کل شيء رغم أنه اشتهر بصفته جغرافيًّا في المشرق والمغرب، وتوفي في قرطبة عام 487هـ. انظر:الأعلام للزرکلي4/98، وبغية الوعاة 2/49، والوافي بالوفيات 17/155-156.
[1] ) معجم ما استعجم من أسماء البلاد والمواضع 1/300.
[1] ) هو أبو الفرج عبد الرحمن بن أبي الحسن علي بن محمد القرشي التيمي البکري، فقيه حنبلي محدث ومؤرخ ومتکلم، وتميز ابن الجوزي بغزارة إنتاجه وکثرة مصنفاته التي بلغت نحو ثلاثمائة مصنف شملت الکثير من العلوم والفنون کالتفسير والحديث والتاريخ واللغة والطب والفقه وغيرها من العلوم، وتوفي 597ه. انظر: سير أعلام النبلاء 21/365-384، ووفيات الأعيان 3/140-142.
[1] ) زاد المسير في علم التفسير 1/12.
[1] ) هو: عز الدين أبي الحسن الجزري الموصلي، کان عَلاَّمَةً، مُحَدِّثًا، أَدِيْبًا، نَّسَّابَةً، واشتهر بعلمي التاريخ والحديث، وإن غلبت عليه صفة المؤرخ، وأشهر مؤلفاته هو الکامل في التاريخ، توفي سنة 630ه. انظر: سير أعلام النبلاء22/353-356.
[1] ) النهاية في غريب الحديث والأثر 1/80.
[1] ) هو: أبو نصر تاج الدين عبد الوهّاب بن علي بن عبد الکافي السبکي، قاضي القضاة، المؤرخ، الباحث، له الکثير من المؤلفات، منها: طبقات الشافعية الکبرى، والطبقات الصغرى، وغيرها. توفى سنة 771ه. انظر: الأعلام للزرکلي4/184-185.
[1] ) جمع الجوامع في أصول الفقه: 54.
[1] ) أصول النحو العربي لمحمد عيد: 155.
[1] ) التأويل عند النحويين والبلاغيين والمفسرين القدماء والمحدثين: 218.
[1] ) جواهر البلاغة للهاشمي 1/249.
[1] ) أبو جعفر مُحَمَّد بن جرير بن يزِيد بن خَالِد الطَّبَرِيّ، وَقيل: يزِيد بن کثير بن غَالب، کَانَ أماما فِي فنون کَثِيرَة، مِنْهَا: التَّفْسِير والْحَدِيث وَالْفِقْه والتاريخ وَغير ذَلِک، وَله مصنفات فِي فنون عديدة، أشهرها: تفسيره المسمى (جامع البيان في تأويل القرآن)، وتاريخ الطبري المسمى (تاريخ الأمم والملوک وتاريخ الرسل والملوک)،  وَکَانَ ثِقَة فِي نَقله وتاريخه اصح التواريخ، توفَّى سنة 310ه. انظر: الوافي بالوفيات 2/ 212.
[1]) جامع البيان 1/ 7، 72، 76، 83، 94، وغير ذلک من المواضع التفسير.
[1]) التفسير الکبير لابن تيمية 2/ 108.
[1] ) أبو محمد عبد الله بن مُسلم بن قُتَيْبَة الدينَوَرِي،کَانَ رَأْسا فِي الْعَرَبيَّة واللغة وَالْأَخْبَار وَأَيَّام النَّاس، ومن مؤلفاته: إِعْرَاب الْقُرْآن، غَرِيب الْقُرْآن، غَرِيب الحَدِيث، الْمسَائِل والأجوبة، ديوَان الکتّاب، إصْلَاح غلط أبي عبيد، طَبَقَات الشُّعَرَاء، وغيرها. توفَّى سنة 276ه. انظر: بغية الوعاة 2/ 63- 64.
[1] ) هو: أبو الفتح عثمان بن جني، کان من حذاق أهل الأدب، وأعلمهم بعلم النحو والتصريف، أخذ عن أبي علي الفارسي؛ وصحبه أربعين سنة، وأخذ عنه أبو القاسم الثمانيني، وأبو أحمد عبد السلام البصري، وأبو الحسن علي بن عبد الله السمسي، وغيرهم. صنف العديد من الکتب، منها: اللمع، والمنصف، والخصائص، وسر الصناعة، والمسائل الخاطريات وغيرها. توفَّى سنة 392ه. انظر: نزهة الألباء في طبقات الأدباء 244- 246، وإنباه الرواة على أنباه النحاة 2/335- 338.
[1]) الخصائص لابن جني 2/136.
[1] ) سر صناعة الإعراب 1/97.
[1] ) هو: أَبُو الْقَاسِم عبد الرَّحْمَن بن إِسْحَاق النهاوندي الزجاجي، إمام عصره في العربية، تتلمذ على إبراهيم السري الزجاج، ومن کتبه: الْإِيضَاح فِي النَّحْو، وَشرح خطْبَة أدب الْکَاتِب، والمخترع فِي القوافي، وَاللامات، توفَّى سنة 337ه، وقيل: سنة 340ه. انظر: طبقات النحويين واللغويين 119، والوافي بالوفيات 18/ 67.
[1] ) اللامات: 41.
[1] ) هو: أبو محمد عبد الله بن عبد الرحمن بن عبد الله، المشهور بابن عقيل، نحوي، فقيه، مفسر، تولى قضاء الديار المصرية، ومن تصانيفه: شرح الالفية لابن مالک، وشرح تسهيل الفوائد وتکميل المقاصد لابن مالک وسماه (المساعد)، ومختصر شرح الرافعي لوجيز الغزالي في فروع الفقه الشافعي، والتعليق الوجيز على کتاب العزيز في التفسير. توفَّى سنة 769ه. انظر: معجم المؤلفين 6/70.
[1] ) هو: أَبُو بِشْرٍ عَمْرُو بنُ عُثْمَانَ بنِ قَنْبَرٍ المعروف بسيبويه، ومعنى سيبويه بالفارسية رائحة التفاح.کان قَدْ طَلَبَ الفِقْهَ وَالحَدِيْثَ مُدَّةً، ثُمَّ أَقْبَلَ عَلَى العَرَبِيَّةِ، فَبَرَعَ وَسَادَ أَهْلَ العَصْرِ، وَأَلَّفَ فِيْهَا کِتَابَهُ، وأخذ النحو عن الخَلِيْلِ بن أحمد، وعِيْسَى بنِ عُمَرَ، وَيُوْنُسَ بنِ حَبِيْبٍ، وغيرهم. وأخذ اللغة عن أَبِي الخَطَّابِ الأَخْفَشِ الکَبِيْر، توفَّى سنة 180ه، وهو الأصح، وقيل:  سنة 188ه. انظر: إنباه الرواة على أنباه النحاة 2/ 346- 353، وسير أعلام النبلاء 8/ 351- 352.
[1] ) هو: أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن عبد الله بن مَالک الطَّائِي الجياني، إمام في العربية واللغة، ومصنفاته مع کثرتها طارت في الآفاق بشهرتها، منها: التسهيل، والخلاصة الألفية، والکافية الشافية، وشواهد التوضيح، والمقصود والممدود منظوما، وشرحه، وغير ذلک. توفَّى بدمشق سنة 672ه. انظر: البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة 269- 270.
[1] ) شرح ابن عقيل 2/230.
[1] ) هو صلاح الدين أبو سعيد خليل بن کيکلدي بن عبدالله الدمشقي العلائي، محدث، ولد وتعلم في دمشق، ورحل رحلة طويلة، ثم أقام في القدس مدرسًا في الصلاحية عام 573ه، إلى أن توفي فيها عام 761ه. وله عدة کتب، منها: النفحات القدسية، ومقدمة نهاية الأحکام وغيرها. انظر: الأعلام للزرکلي 2/321.
[1] ) الفصول المفيدة في الواو المزيدة: 244.
[1] ) هو: مُحَمَّد بن يُوسُف بن عَليّ بن يُوسُف بن حَيَّان، المعروف بأَبي حَيَّان الأندلسي، نحوي عصره ولغويه ومفسره ومحدثه ومقرئه ومؤرخه وأديبه، أکب على طلب الحَدِيث وأتقنه وبرع فِيهِ، وَفِي التَّفْسِير، والعربية، والقراءات، وَالْأَدب، والتاريخ؛ واشتهر اسْمه، وطار صيته، وَأخذ عَنهُ أکَابِر عصره، ومن تصانيفه: الْبَحْر الْمُحِيط فِي التَّفْسِير، وإتحاف الأريب بِمَا فِي الْقُرْآن من الْغَرِيب، والتذييل والتکميل فِي شرح التسهيل وغيرها. توفَّى سنة 745ه. انظر: الوافي بالوفيات 5/ 175- 185، وبغية الوعاة 1/ 280- 283.
[1] ) هو: عبد الرحمن بن أبي بکر بن محمد ابن سابق الدين الخضيري السيوطي، إمام حافظ مؤرخ أديب، من مصنفاته: الإتقان في علوم القرآن، والاقتراح، وبغية الوعاة في طبقات اللغويين والنحاة، وتنوير الحوالک في شرح موطأ الإمام مالک، والمزهر في علوم اللغة، وغيرها. توفَّى سنة 911ه. انظر: الأعلام للزرکلي 3/ 301- 302.
[1] ) الاقتراح في علم أصول النحو: 130-131.
[1] ) التأويل النحوي في جزء عم: 18.
[1]) أصول النحو العربي لمحمد عيد: 169.
[1] ) ظاهرة التأويل وصلتها باللغة: 56.
[1] ) ظاهرة التأويل في الدرس النحوي، بحث في المنهج: 9.
[1] ) التأويل النحوي في القرآن الکريم 1/17.
[1]) أصول التفکير النحوي لعلي أبو المکارم: 232.
[1] ) النحو العربي نقد وبناء: 21.
[1] ) أصول النحو العربي في نظر النحاة، ورأي ابن مضاء، وضوء علم اللغة الحديث: 181.
[1] ) الأصول "دراسة ابستيمولوجية للفکر اللغوي عند العرب النحو-فقة اللغة- البلاغة": 138.
[1] ) التأويل النحوي في جزء عم: 19.
[1] ) هو أبو القاسم الحسين بن محمد بن المفضل الأصفهاني (أو الأصبهاني) المعروف بالراغب، أديب وعالم، ألف عدة کتب في التفسير والأدب والبلاغة، منها: محاضرات الأدباء، أفانين البلاغة، وغيرها، توفي سنة 502ه. سير أعلام النبلاء 8/120-121، والأعلام للزرکلي 2/255.
[1] ) المفردات في غريب القرآن: 99.
[1] ) مغني اللبيب 2/ 748.
[1] ) من قضايا اللغة والنحو: 90.
[1] ) التأويل النحوي في تفسير (مجمع البيان) للطبرسي: 1-2.
[1] ) الخصائص 2/362.
[1] ) التأويل والتوجيه في ضوء تعارض الأدلة النحوية: 318.
[1] ) المقاصد الشافية 5/ 124.
[1]) اللغة والنحو بين القديم والحديث: 189- 190.
[1] ) المرجع السابق: 196-198.
[1] ) المرجع السابق: 95.
[1] ) المرجع السابق: 205-206.
[1] ) النحو الوافي 1/380.
[1] ) المرجع السابق 4/41-42.
[1] ) المرجع السابق 2/144.
[1] ) البيت لبشار بن برد، انظر: ديوانه 1/ 326.
[1] ) النحو الوافي 2/147.
[1] ) المرجع السابق 4/ 468.
[1] ) المرجع السابق 4/ 404.
[1] ) المرجع السابق  4/499-500.
[1] ) لسان العرب مادة (حذف) 9/39.
[1]) أساس البلاغة 1/177، لسان العرب 9/39-40.
[1] ) هو: أبو بکر عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني الفارسي، عالم بالنحو والبلاغة، وأول من دون علم المعاني، صنف في النحو والأدب کتبا کثيرة، منها: شرح الإيضاح، ودلائل الإعجاز في المعاني، وأسرار البلاغة، وغير ذلک. توفَّى سنة 471ه. انظر: إنباه الرواة على أنباه النحاة 2/ 188- 190، والبلغة في تراجم أئمة النحو واللغة 185- 186.
[1] ) دلائل الإعجاز:  146.
[1]) الکتاب 1/24-25.
[1] ) هو: أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ عِيْسَى بن علي بن عبد الله الرُّمَّانِيُّ، إمام في اللغة والنحو، أَخذَ عَنِ الزَّجَّاجِ و ابن السراج وَابنِ دُرَيْدٍ، صَنَّفَ فِي التَّفْسِيْرِ وَاللُّغَةِ وَالنَّحْوِ وَالکَلاَمِ، منها: شرح کتاب سيبويه، وکتاب الحدود، وصنعَةَ الاسْتدلاَلِ، والأَسمَاءِ وَالصِّفَاتِ، وغيرها. توفَّى سنة 384ه. انظر: سير أعلام النبلاء 16/ 533- 534، والبلغة 210- 211.
[1] ) النکت في إعجاز القرآن المطبوع ضمن کتاب ثلاث رسائل في إعجاز القرآن : 76.
[1] ) البرهان للزرکشي 3/102.
[1]) هو محمد بن علي ابن القاضي محمد حامد بن محمّد صابر الفاروقي الحنفي التهانوي، باحث هندي، من مؤلفاته: کشاف اصطلاحات الفنون، وسبق الغايات في نسق الآيات. انظر: الأعلام للزرکلي 6/ 295.
[1]) کشاف اصطلاحات الفنون والعلوم 1/632.
[1]) التأويل النحوي في جزء عم: 33.
[1]) التعريفات: 29.
[1]) أکثر النحاة لا يفرقون بينهما مثل الفراء وأبي حيان اللذين کانا يستخدمان الإضمار والحذف بمعنى واحد، بينما ابن مضاء يخالف ذلک ولا يرتضي جعل الحذف والإضمار مصطلحًا واحدًا، بالإضافة إلى الجرجاني، والکفوي، والشهاب الخفاجي. انظر: معاني القرآن للفراء1/207، 231، والبحر المحيط 6/ 390، والرد على النحاة 28-29، والتعريفات 29، والکليات 384، وحاشية الشهابي 1/178-179.
[1]) البرهان للزرکشي 3/102.
[1]) شهاب الدين أحمد بن محمد بن عمر الخفاجي المصري الحنفي، قاضي القضاة وصاحب التصانيف في الأدب واللغة، ولد ونشأ بمصر، ورحل إلى بلاد الروم(ترکيا)، واتصل بالسلطان مراد العثماني فولاه قضاء سلانيک، ثم قضاء مصر، ثم عزل عنها فرحل إلى الشام وحلب وعاد إلى بلاد الروم، فنفي إلى مصر وولي قضاءا يعيش منه فاستقر إلى أن توفي سنة 1069هـ.. من أشهر کتبه : ريحانة الألبا، وشفاء العليل فيما في کلام العرب من الدخيل، عناية القاضي وکفاية الراضي وغيرها. انظر: الأعلام للزرکلي 1/238، وهدية العارفين 1/160-161.
[1]) حاشية الشهاب المسماة عناية القاضي وکفاية الراضي على تفسير البيضاوي 1/ 178-179.
[1] ) النحو الوافي 3/ 379.
[1] ) هو: أبو علي الحسن بن أحمد بن عبد الغفار الفارسي، کان من أئمة النحويين، أخذ عن أبي بکر بن السراج، وأبي إسحاق الزجاج وأبي بکر مبرمان وأبي بکر الخياط، وأخذ عنه جماعة من النحويين، کأبي الفتح بن جني وعلي بن عيسى الربعي وأبي طالب العبدي وأبي الحسن الزعفراني، وغيرهم. وله العديد من المصنفات، منها: الإيضاح في النحو، والحجة في علل القرآن السبع، وکتاب المقصور والممدود، والتذکرة، والمسائل البغدادية، وغيرها. توفَّى سنة 377ه. انظر: نزهة الألباء في طبقات الأدباء 232-233، ومعجم الأدباء 2/ 811- 814.
[1] ) الإيضاح العضدي 1/85-86.
[1] ) الکتاب 2/176.
[1] ) المقتضب 2/142. هو: أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأکبر الثمالي المعروف بالمبرد، إمام أهل البصرة في عصره، أخذ عن أبي عمر الجرمي، وأبي عثمان المازني، وأبي حاتم السجستاني، وغيرهم. وأخذ عنه الصولي ونفطويه النحوي، وأبو علي الطوماري، وجماعة کثيرة. توفّى سنة 285ه، وقيل: سنة 286ه. انظر: طبقات النحويين واللغويين 101- 110، ونزهة الألباء 164- 173.
[1] ) الأصول 1/112. هو: أبو بکر محمد بن السرىّ، المعروف بابن السراج، أحد العلماء المشهورين باللغة والنحو والأدب، صحب أبا العباس المبرّد وأخذ عنه العلم، روى عنه أبو القاسم الزّجاجى وأبو سعيد السّيرافى وعلى بن عيسى، ومن تصانيفه: الأصول في النحو، والاشتقاق، شرح سيبويه، والشعر والشعراء، کتاب الرياح والهواء والنار. کتاب الجمل، المواصلات في الأخبار والمذاکرات، وغيرها. توفَّى سنة 316ه. انظر: إنباه الرواة على أنباه النحاة3/ 145- 149، والبلغة في تراجم أئمة النحو واللغة 265.
[1] ) شرح کتاب سيبويه 3/5-6. هو: أَبُو سعيد الْحسن بن عبد الله بن الْمَرْزُبَان السيرافي، درس عُلُوم الْقُرْآن والنحو واللغة وَالْفِقْه والفرائض، وقَرَأَ الْقُرْآن على أبي بکر بن مُجَاهِد واللغة على ابْن دُرَيْد، وَأخذ النَّحْو عَن ابْن السراج وأبي بکر مبرمان، وَولي الْقَضَاء بِبَغْدَاد، وَمن تصانيفه: شرح کتاب سِيبَوَيْهٍ، وشرح الدريدية، وألفات الْقطع والوصل، وغيرها. توفَّى سنة 368ه. انظر: نزهة الألباء 227- 229، وبغية الوعاة 1/ 507- 508.
[1] ) الإيضاح العضدي 1/85.
[1] ) اللمع: 140.
[1] ) انظر: المساعد على تسهيل الفوائد 2/134. هو: أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَلِيِّ بنِ خَرُوْفٍ الإِشْبِيْلِيُّ، شرح کتاب سيبويه ، وشرح کتاب " الجمل " لأبي القاسم الزجاجي، وکان قد تخرج على ابن طاهر الأندلسي المعروف بالخدب، وتوفى سنة 610ه، وقيل: سنة 609ه. انظر: وفيات الأعيان 3/ 335، وسير أعلام النبلاء 22/ 26.
[1] ) ألفية ابن مالک: 43، والمساعد 2/134.
[1]) شرح الرضي على الکافية 4/246. هو: محمد بن الحسن الرضي الأستراباذي، عالم في النحو والصرف، من تصانيفه: شرح الشافية لابن الحاجب في التصريف، شرح الکافية لابن الحاجب في النحو، حاشية على شرح تجريد العقائد الجديدة، وغيرها. توفَّى سنة 686ه. انظر: الأعلام للزرکلي 6/ 86، ومعجم المؤلفين 9/ 183.
[1]) انظر: توضيح المقاصد والمسالک للمرادي 3/101، وشرح التصريح 2/83.
ابن الباذش هو أبو الحسن علي بن أحمد بن خلف الأنصاري الغرناطي، کان عالمًا بالقراءات والحديث ورجاله وعلوم القرآن والنحو، ونسب المترجمون له مجموعة من الکتب، منها:  المقتضب من کلام العرب،  وشرح کتاب سيبويه،  وشرح أصول ابن السراج، وشرح الايضاح  لأبي علي الفارسيّ وغيرها، ولکن لم يصلنا أي کتاب منها للأسف، وهناک آراء کثيرة له منثورة في کتب النحو، توفى سنة 528ه. انظر: الصلة في تاريخ أئمة الأندلس لابن بشکوال 404- 405، ومعجم أصحاب القاضي أبي علي الصدفي 274- 275، والأعلام للزرکلي 4/255.
[1]) المفصل: 362-363.
[1] ) شرح المفصل لابن يعيش 4/ 398.
هو: أبو البقاء يعيش بن علي بن يعيش بن أبي السرايا بن محمد بن محمد بن علي، المعروف بابن يعيش وبابن الصانع، من کبار العلماء بالعربية، وکان ماهراً في النحو والتصريف، ومن مصنفاته: شرح المفصل، وشرح التصريف الملوکي، توفَّى سنة 643ه. انظر: وفيات الأعيان 7/ 46- 53، والأعلام للزرکلي 8/ 206.
[1] ) شرح الأشموني 2/ 289. هو: أبو الحسن علي بن محمد بن عيسى الأشموني، نحوي، وفقيه من فقهاء الشافعية، ولي القضاة بدمياط، ومن تصانيفه: شرح ألفية ابن مالک في النحو، ونظم المنهاج في الفقه، ونظم إيساغوجي في المنطق، وغيرها. توفَّى سنة 900ه. انظر: الأعلام للزرکلي 5/ 10.
[1]) الکتاب 2/ 176-177.
[1] ) انظر: شرح التصريح 2/ 83. هو: أبو عمر صالح بن إسحاق الجرمي، کان فقيهاً عالماً بالنحو واللغة، أخذ النحو عن أبي الحسن الأخفش وغيره، ولقي يونس بن حبيب ولم يلقَ سيبويه، وأخذ اللغة عن أبي عبيدة وأبي زيد الأنصاري والأصمعي وطبقتهم، ومن مصنفاته: الفرخ- ومعناه فرخ کتاب سيبويه، وکتاب الأبنية ، والعروض، وغيرها. توفَّى سنة 225ه. انظر: نزهة الألباء 114- 117، ووفيات الأعيان 2/485- 486.
[1] ) الأصول 1/112.
[1] ) إعراب القرآن للزجاج 1/173. هو: أبو إسحاق إبراهيم بن السري بن سهل الزَّجَّاج، کان من أکابر أهل العربية، له مصنفات کثيرة، منها: کتاب المعاني في القرآن، والفرق بين المؤنث والمذکر، وفعلت وأفعلت، والرد على ثعلب في الفصيح؛ وغيرها. وتوفَّى ببغداد سنة 311ه. انظر: طبقات النحويين واللغويين 111-112، ونزهة الألباء 183- 185.
[1] ) شرح کتاب سيبويه 3/10.
[1] ) الإيضاح العضدي 1/87.
[1] ) التبصرة والتذکرة للصيمري 1/275. هو: أَبُو مُحَمَّد عبد الله بن عَليّ بن إِسْحَاق الصَّيْمَرِيّ، لَهُ کتاب التَّبْصِرَة فِي النَّحْو، وأحسن فيه التعليل على مذهب البصريين، أَکثر أَبُو حَيَّان النَّقْل عَنهُ. انظر: إنباه الرواة 2/ 123، وبغية الوعاة 2/ 49.
[1] ) اللمع لابن جني: 140.
[1] ) شرح المفصل 4/ 400
[1] ) شرح المقدمة المحسبة 2/383، المرتجل لابن الخشاب: ص143، والمفصل 1/363، وحاشية الصبان على الأشموني 3/52.
[1] ) أساليب المدح والذم عند النحويين: 204.
[1] ) المقرب 1/ 69، وانظر: شرح الأشموني 2/289-290، وشرح التصريح 2/83. هو: أبو الحسن علي بن مؤمن بن محمد بن علي بن أحمد بن محمد بن عمر بن عبد الله بن عصفور الإشبيلي، من أئمة العربية بالمغرب، وله العديد من المصنفات، منها: المقرب في النحو، والممتع في التصريف، والمفتاح، والهلالية، ومختصر المحتسب، وغيرها. توفَّى سنة 669ه. انظر: البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة 218- 219.
[1] ) انظر: شرح الأشموني 2/ 290، توضيح المقاصد والمسالک 2/ 923، وشرح التصريح 2/ 83.
وابن کيسان هو أبو الحسن محمد بن أحمد بن کيسان النحوي، أحد المشهورين بالعلم، والمعروفين بالفهم؛ أخذ عن أبي العباس المبرد، وأبي العباس ثعلب، وکان قيما بمعرفة البصريين والکوفيين، وله مصنفات کثيرة، منها: المهذب في النحو، وشرح الطوال، وغيرها. توفى سنة 299ه. انظر: نزهة الألباء 178، والبلغة في تراجم أئمة النحو واللغة 255.
[1] ) النحو العربي نقد وبناء: 109.
[1] ) النحو الوافي 3/ 379.
[1] ) شرح التصريح 2/ 84، وتوضيح المقاصد والمسالک2/923.
[1] ) هو: خالد بن عبد الله بن أبي بکر بن محمد الجرجاويّ الأزهري، وکان يعرف بالوقاد، نحوي من أهل مصر. له العديد من المصنفات، منها: المقدمة الأزهرية في علم العربية، وشرح الأجرومية، والتصريح بمضمون التوضيح، وغيرها. توفَّى سنة 905ه. انظر: الأعلام للزرکلي 2/ 297.
[1] ) شرح التصريح 2/84.
[1] ) شرح الأشموني 2/ 285.
[1] ) المصدر السابق 2/ 285.
[1] ) أساليب المدح والذم عند النحويين: 207- 211.
[1] ) الکتاب 2/178.
[1] ) المقتضب 2/ 142.
[1] ) الأصول في النحو 1/ 113-114.
[1] ) شرح الرضي على الکافية 4/ 246- 247، وتمهيد القواعد 5/ 2564، والمساعد على تسهيل الفوائد 2/ 135.
[1] ) الأصول في النحو 1/118.
[1] ) البيت من معلقته انظر ديوانه ص 105، وهو من شواهد شرح التسهيل 3/ 17.
[1]) البيت ليزيد بن الطثرية في ديوانه ص45، والمقاصد النحوية4/ 1530، وبلا نسبة في شرح التسهيل 3/17، وشرح الأشموني 2/290، وتوضيح المقاصد 2/ 924، وخزانة الأدب 9/ 388. ورواية البيت في الديوان: إذا أرسلوني عند تقدير حاجةٍ    أمارس فيها کنتُ عَيْنَ الممارسِ
[1]) البيت لأبي دهبل الجمحي في ديوانه ص96؛ والمقاصد النحوية 4/ 35؛ وبلا نسبة في شرح التسهيل 3/18، والتذييل والتکميل 10/130، وتوضيح المقاصد 2/924، وتمهيد القواعد 5/2567،شرح الأشموني 2/290، وهمع الهوامع 3/36، وخزانة الأدب 9/ 388.
[1]) شرح المفصل 4/ 401.
[1]) البحر المحيط 2/393.
[1]) شرح قطر الندى: 260.
[1] ) النحو الوافي 2/40.
[1] ) الإلغاء هو إبطال العمل لفظا ومحلا، أي: إلغاء نصب المفعولين لفظًا وتقديرًا، فتعود الجملة مرة ثانية إلى باب المبتدأ والخبر، ويکون ذلک إذا توسطت هذه الأفعال بين المفعولين أو تأخرت عنهما، أما التعليق فهو إبطال العمل لفظا لا محلا، ويکون ذلک إذا اعترض بين هذه الأفعال وبين المفعولين ما له صدارة الکلام، حينئذٍ يمتنع تأثيرها لفظا، ويبقى تأثيرها في التقدير أو المحل. انظر: شرح الأشموني 1/363، والنحو المصفى 327.
[1] ) هو: أبو عبد الله محمد بن الوليد النحوىّ القرطبىّ المعروف بالقشطالىّ، کان يعلّم العربية بقرطبة، وکان لها حافظا ذاکرا مقدّما في معرفتها. تعلم أبو محمد بن عتّاب منه العربية. توفَّى سنة 460ه. انظر: إنباه الرواة 3/ 225.
[1] ) هو: هو: أَبُو بَکْرٍ مُحَمَّدُ بنُ الحَسَنِ بنِ عُبَيْدِ اللهِ بنِ مَذْحِجٍ الزُّبَيْدِيُّ، عالم باللغة والأدب، شاعر، وَأَخذَ العَرَبِيَّةَ عَنِ القَالِيِّ، وَعَنْ عَبْدِ اللهِ الرِّيَاحِيِّ، وطَلَبَ المُسْتَنْصِرُ صَاحِبُ الأَنْدَلُسِ أَبَا بَکْرٍ الزُّبَيْدِيَّ مِنْ إِشْبِيْلِيَّةَ إِلَى قُرْطُبَةَ للاسْتِفَادَةِ مِنْهُ، فَأَدَّبَ وليّ عهده المُؤَيَّد بِاللهِ، ومن تصانيفه: مُختَصَرَ العَينِ، والوَاضِحَ، وطبقات النحويين واللغويين، ولحن العامة، وغيرها. تولى قضاء إشبيلية، فاستقر فيها إلى وفاته سنة 379ه. انظر: وفيات الأعيان 4/ 372- 374، وسير أعلام النبلاء 16/ 417، والأعلام للزرکلي 6/ 82.
[1] ) هو: أَبُو الحُسَيْنِ سُلَيْمَان بن مُحَمَّدِ بن عبد الله بنِ الطّرَاوَة، کَانَ نحويا ماهرا، وأديبا بارعا، يقْرض الشّعْر وينشئ الرسائل. روى عَن أبي الْوَلِيد الْبَاجِيّ وَغَيره، وَروى عنهُ السُّهيْلي وَالْقَاضِي عِيَاض وخلائق. وَله أراء فِي النَّحْو تفرد بهَا، وَخَالف فِيهَا جُمْهُور النُّحَاة. وَمن مصنفاته: الترشيح على النَّحْو وَهُوَ مُخْتَصر، والْمُقدمَات فِي کتاب سِيبَوَيْهٍ، ومقَالَة فِي الِاسْم والمسمى. توفَّى سنة 528ه. انظر: إنباه الرواة 4/ 113- 115، وبغية الوعاة 1/ 602.
[1] ) التذييل والتکميل 6/ 57، وارتشاف الضرب 4/2107- 2108، وأوضح المسالک 2/56، وشرح ابن عقيل 2/49، وتمهيد القواعد 3/1491، وشرح الأشموني 1/ 367.
[1]) معاني القرآن للفراء 2/ 338، وينظر: التذييل والتکميل 6/ 57، وارتشاف الضرب 4/2108.
[1] ) شرح الرضي على الکافية 4/ 157، وتعليق الفرائد 4/ 161.
[1]) البيت لبعض الفزاريين في شرح ديوان الحماسة للمرزوقي 805، والمقاصد النحوية 2/ 866، وخزانة الأدب 9/ 139- 143، وبلا نسبة في التذييل والتکميل 6/ 58، وشرح التصريح 1/ 375، ؛ وشرح الأشموني 1/ 367، وأوضح المسالک 2/ 56، وشرح ابن عقيل 2/ 49. والشاهد فيه قوله: "وجدت ملاکُ الشيمة الأدبُ" ظاهر البيت يوحي بإلغاء العامل (وجدت) مع تقدمه على معموليه، وبهذا الظاهر أخذ نحاة الکوفة ومن اتبعهم؛ لأنهم يجوزون إلغاء أفعال القلوب، مع تقدمها؛ لضعفها، ولکن نحاة البصرة أولوا البيت، ولهم فيه توجيهات عدة، مذکورة في المتن.
[1]) البيت منسوب لکعب بن زهير في جمهرة أشعار العرب 638، والدرر 1/342، والمقاصد النحوية 2/ 867، وخزانة الأدب 11/ 311، ولکن لم أجده في ديوانه، بل وجدت البيت التالي: أرجو وآمل أن يَعْجَلْن في أبدٍ     وما لهنَّ طَوالَ الدَّهرِ تَعْجيلُ
انظر: ديوان کعب بن زهير ص 62. وهو من شواهد شرح التصريح 1/ 258؛ وشرح عمدة الحافظ ص248؛ والمقاصد النحوية 2/ 867؛ وبلا نسبة في أوضح المسالک 2/58، وشرح الأشموني 1/366، وشرح ابن عقيل 1/435. والشاهد فيه قوله: "وما إخال لدينا منک تنويل" وهذا البيت کسابقه، حيث أُلغى عمل (إخال)، فَرُفِعَ المعمولان، مع تقدمه، وهو مذهب الکوفيين، وخرّجه البصريون على أوجه مذکورة في المتن.
[1]) البيت لأبي ذويب الهذلي في ديوان الهذليين 1/2، والدرر 1/ 342، وتخليص الشواهد 448، وهو من شواهد شرح التسهيل 2/86، وتمهيد القواعد 3/1490.
[1] ) شرح الرضي على الکافية 4/ 157.
[1] ) شرح کتاب سيبويه للسيرافي 3/ 273، وشرح المفصل 2/337، وأمالي ابن الحاجب 1/158، وشرح الرضي على الکافية 4/ 157، وارتشاف الضرب 2/ 947، والمغني 1/ 46، وتمهيد القواعد 3/ 1317، والهمع 1/ 497. والشاهد فيه قوله: "إن مَن يدخلِ الکنيسة .. يلقَ" حيث حذف اسم (إنّ)، وهو ضمير الشأن. ولا يجوز اعتبار (مَنْ) اسمها؛ لأنها شرطيّة بدليل جزمها الفعلين، والشرط له الصدر في جملته، فلا يعمل فيه ما قبله. وضمير الشأن يُحذف في الشعر کثيرًا.
[1] ) شرح التسهيل لابن مالک 1/85-86، وشرح الکافية الشافية 1/ 248، وتوضيح المقاصد 1/ 380-381، والبهجة المرضية للسيوطي 1/ 432- 433.
[1] ) الکتاب 1/ 236-237، وانظر: شرح الرضي على الکافية 4/157، وارتشاف الضرب 4/ 157.
[1] ) شرح التصريح 1/ 376.
[1] ) شرح المقدمة الجزولية الکبير 2/ 701-703. هو: أبو علي عمر بن محمد بن عمر بن عبد الله الأزدي، المعروف بالشلوبيني أو الشلوبين، من کبار العلماء بالنحو واللغة، ومن کتبه: (القوانين) في علم العربية، ومختصره (التوطئة) و (شرح المقدمة الجزولية) شرحين کبير وصغير، وغيرها، توفى سنة 645ه بإشبيليّة. انظر: وفيات الأعيان 3/ 451- 452، والأعلام للزرکلي 5/ 62.
[1] ) عنده الإعمال حسن والإلغاءُ ضعيفٌ، انظر: شرح جمل الزجاجي 1/321، وشرح المقرب 2/ 77.
[1] ) عنده الإعمالُ أرجحُ من إلغائه، انظر: شرح عمدة الحافظ 1/ 248-249.
[1] ) أوضح المسالک 2/ 59.
[1]) ارتشاف الضرب 4/2109، وحاشية الخضري 1/152.
[1] ) شرح الکافية الشافية 2/ 558-559.
 [1]) جامع الدروس العربية 3/ 29.
[1] ) عدة السالک إلى تحقيق أوضح المسالک 2/ 67.
[1] ) النحو الوافي 2/144-146.
[1] ) الإنصاف في مسائل الخلاف 2/504.
[1] ) إعراب القرآن للنحاس 2/109.
[1] ) الکشاف 2/248.
[1] ) البيان في غريب إعراب القرآن 1/ 394.
[1] ) مفاتيح الغيب 15/530.
[1] ) التبيان في إعراب القرآن2/636، وإملاء ما من به الرحمن 2/11.
[1]) شرح المفصل 5/122.
[1] ) شرح الرضي على الکافية 4/93.
 [1]) شرح المفصل 5/123.
[1] ) الإنصاف في مسائل الخلاف 2/ 504.
[1] ) المصدر السابق 2/504، وشرح الرضي على الکافية 4/94.
[1] ) الإنصاف في مسائل الخلاف2/ 507.
[1] ) أوضح المسالک 4/210.
[1] ) النحو الوافي 2/ 144- 146.
[1] ) مجموعة القرارات العلمية في خمسين عاما ( 1934-1984)، ص 153.
[1] ) النحو الوافي 2/144-147، ومجموعة القرارات العلمية في خمسين عاما ( 1934-1984)، ص 153.
[1] ) اللغة العربية معناها ومبناها: 240-257.
[1] ) التطور النحوي في اللغة العربية: 199.
[1] ) الاشتغال والتقديم بين التوليديين والسيوطي: 174-182.
[1] ) بناء الجملة العربية: 218-220.
[1] ) الأنماط الشرطية في الشعر الکويتي المعاصر: 248-249، وينظر: إعراب الاسم المرفوع بعد "إن" و"لو" دراسة في ضوء المنهج المقارن: 225- 226.
 [1]) النحو الوافي 2/ 73.
[1] ) المرجع السابق 2/ 249- 250.
[1] ) المرجع السابق 1/ 478.
[1] ) المرجع السابق 1/ 475- 476.
[1] ) شرح کتاب سيبويه 2/293.
[1] ) شرح التسهيل 1/ 318، والمساعد 1/ 236.
[1] ) شرح التسهيل 1/ 318، والمساعد 1/ 236.
[1] ) شرح المفصل 1/ 231.
[1] ) شرح التسهيل 1/ 318.
[1] ) مغني اللبيب 2/ 499.
[1] ) شرح الأشموني 1/ 189.
[1] ) شرح التسهيل 1/318.
[1] ) الإيضاح العضدي 47، واللمع في العربية 28، والمساعد 1/236، والهمع 1/ 376.
[1] ) هو: أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد اللخمي، المعروف بابن مضاء، عالم بالعربية، وله معرفة بالطب والهندسة والحساب، وله بعض النظم، تولى القضاء بفاس وبجاية، ثم بمراکش، ومن کتبه: تنزيه القرآن عما لا يليق من البيان، والمشرق في إصلاح المنطق في النحو، والرد على النحاة، وله شعر له کتاب "المشرق في العربية. توفي بإشبيلية سنة 592ه. انظر: البلغة في تراجم أئمة النحو واللغة 74، 84، والأعلام 1/ 146-147.
[1] ) الرد على النحاة: 79.
[1] ) شرح التصريح 1/ 206، وشرح الصبان 1/ 293.
[1] ) تيسير النحو عند عباس حسن في کتابه النحو الوافي: 166- 168.
[1] ) شرح الرضي على الکافية 1/ 244.
[1] ) هو: أبو إسحاق إبراهيم بن موسى بن محمد اللخمي، المعروف بالشاطبي، أخذ عن أبي عبد الله محمد بن الفخار البَيْرِي، وأبي جعفر أحمد الشقوري، وأبي عبد الله الشريف التلمساني، وغيرهم. وله مؤلفات کثيرة في مختلف العلوم العربية والشرعية، کالنحو والصرف والاشتقاق والشعر والفقه وأصوله والبدع إلى غير ذلک من علوم، کالمقاصد الشافية في شرح الخلاصة الکافية، والاعتصام، والموافقات، وغيرها. توفَّى سنة 790ه. انظر: فتاوي الشاطبي: 32- 55.
[1] ) المقاصد الشافية 2/ 4- 5.
[1] ) شرح کتاب سيبويه 2/ 296.
[1] ) شرح المفصل 1/ 231.
[1] ) التبيين عن مذاهب النحويين: 249، وشرح المفصل 1/ 349، وشرح الأشموني 1/ 487.
[1] ) الأصول 1/ 63.
[1] ) اللمع: 28.
[1] ) شرح الأشموني 1/ 189.
[1] ) هو: أبو بکر مُحَمَّد بن أَحْمد بن طَاهِر الْأنْصَارِيّ الأشبيلي، ويُعرَف بالخِدَبّ، ولُقِّب بهذا لطوله، والخدب هو الرجل الطويل، ساد أهل زَمَانه فِي الْعَرَبيَّة ودرس فِي بِلَاد مُخْتَلفَة، وَله تعليقة على کتاي سيبويه سَمَّاهَا الطرر، وتعليق على الإيضاح، وأَخذ عَنهُ أَبُو ذَر الخشنى وَأَبُو الْحسن ابْن خروف، توفى سنة 580ه. انظر: الوافي بالوفيات 2/ 81، ومعجم المؤلفين 8/ 271.
[1] ) هو: أَبُو الحَسَنِ عَلِيُّ بنُ مُحَمَّدِ بنِ عَلِيِّ بنِ خَرُوْفٍ الإِشْبِيْلِيُّ، کان عالمًا في العربية، تَخَرَّجَ عَلَى ابْنِ طَاهِرٍ الخِدَبّ، وَتَصَدَّرَ لِلإِفَادَة، وله مُصَنِّفُات کشَرْحِ کتاب سِيْبَوَيْه، وشرح کتاب الجمل لأبي القاسم الزجاجي، وتوفَّى بإشبيلية سنة 610ه، وقيل: 609ه. انظر: وفيات الأعيان 3/ 335، وسير أعلام النبلاء 22/ 26.
[1] ) انظر: شرح التسهيل 1/ 207.
[1] ) المصدر السابق 1/ 313- 314.
[1] ) المصدر السابق 1/ 315- 316.
[1] ) التطبيق النحوي: 358- 359.
[1] ) تيسير النحو عند عباس حسن في کتابه النحو الوافي (دراسة وتقويم): 170- 171.
[1] ) النحو بين التجديد والتقليد: 27- 28.
[1] ) الکشاف 4/ 53، ومغني اللبيب 2/ 609، ودراسات لأسلوب القرآن 3/ 414.
[1] ) النحو الوافي 3/ 618.
[1] ) هو: ياسين بن زين الدين بن أبي بکر ابن عليم الحمصي، المعروف بالعليمي، شيخ عصره في علوم العربية، وله حواش کثيرة، منها: حاشية على ألفية ابن مالک، وحاشية على متن القطر وشرحه للفاکهي وحاشية على التصريح شرح التوضيح، وغيرها. توفَّى سنة 1061ه.
[1] ) حاشية الشيخ يس على شرح التصريح 1/ 166.
[1] ) تيسير النحو عند عباس حسن في کتابه النحو الوافي (دراسة وتقويم): 171.
[1] ) النحو الوافي 2/ 447.
[1] ) شرح التسهيل 3/ 68، وشرح الرضي على الکافية 3/ 464- 465، وارتشاف الضرب 5/ 2332.
[1] ) شرح الأشموني 2/ 311-312، والأشباه والنظائر في النحو 2/ 468- 469.
[1] ) شرح الرضي على الکافية 3/ 464.
[1] ) شرح الکافية الشافية 2/ 1141.
[1] ) شرح التسهيل 3/ 69.
[1] ) شرح الرضي لکافية ابن الحاجب 3/ 464.
[1] ) التبيان في إعراب القرآن 1/ 534.
[1] ) البيتان للعباس بن مرداس السلمي، انظر: ديوانه 92- 93، وحماسة أبي تمام 82، والحماسة البصرية 1/ 55، وهو من شواهد شرح المفصل 4/ 141، وبلا نسبة في المفصل 302، وأمالي ابن الحاجب 1/ 460، وشرح التسهيل 3/ 69، وشرح الکافية الشافية 2/ 1141، وتمهيد القواعد 6/ 2698، وشرح الأشموني 2/ 313. والشاهد فيه قوله: "القوانسا"؛ حيث انتصب بفعل محذوف دل عليه بأفعل، أي: يضرب القوانس.
[1] ) غير معروف قائله، وهو من شواهد شرح التسهيل 3/ 69، والتذييل والتکميل 10/ 294، وارتشاف الضرب 5/ 2337، وتمهيد القواعد 6/ 2698. الشاهد فيه: نصب جزيل بفعل محذوف دل عليه بأبذل وتقديره يبذل جزيل المواهب.
[1] ) محمد بن مسعود الغَزْني، عالم نحوي عاش في القرن الرابع، لا نعرف من أخباره غير نزر يسير، وقد صرح السيوطي في (بغية الوعاة) بأنه لا يعرف شيئًا من أحواله، ومن آثاره کتاب (البديع في النحو) الذي لم يصل إلينا، ولکن بقيت آراؤه مبثوثة في کتب النحويين الذين نقلوا عنه في مصنفاتهم، کأبي حيان الذي أکثر النقل عنه في ارتشاف الضرب وذکره ابن هشام في المغني. انظر: بغية الوعاة 1/ 245، ومعجم المؤلفين 12/ 19.
[1] ) ارتشاف الضرب 5/ 2326، وانظر: شرح التصريح 1/ 519.
[1] ) شرح التسهيل 3/ 69، وشرح الکافية الشافية 2/ 1143، وتوضيح المقاصد 2/ 944، وشرح الأشموني 2/ 313.
[1] ) شرح الکافية الشافية 2/ 1143. وانظر: المقتضب 3/ 247.
[1] ) ارتشاف الضرب 5/ 2325- 2326.
[1] ) التذييل والتکميل 10/ 270، وتوضيح المقاصد 2/ 939، وشرح الأشموني 2/ 308، وحاشية الصبان 3/ 75.
[1] ) التذييل والتکميل 10/ 295.
[1] ) المصدر السابق 10/ 295.
[1] ) النحو الوافي 3/366.
[1] ) المرجع السابق 3/ 433.
[1] ) دراسات لأسلوب القرآن الکريم 3/293.
[1] ) الخصائص 3/100.
[1] ) التأويل النحوي في جزء عم: 250.
[1] ) المقتضب 3/ 281.
[1]) التأويل النحوي في جزء عم: 251.
[1] ) أي: النوع.
[1] ) الخصائص 2/413.
[1] ) المصدر السابق 2/424، وورد البيت في ديوان الفرزدق ص 323 وجاء في هامش الديوان أن المعنى " حيث تقبل الأحجار: أراد مناسک الحج". وتفسير البيت: أخزاک أبوک في هذه المواضع التي يجتمع فيها الناس من کل فج عميق.  فليس له ما يفخر به إذا افتخر الناس وذکروا أيامهم ومآثرهم.
[1] ) الخصائص 2/424.
[1] ) أثر التأويل النحوي في فهم النص: 264.
[1] ) الخصائص 2/422-423.
[1] ) التأويل في جزء عم: 252.
[1] ) الخصائص 3/ 276.
[1] ) التأويل النحوي في جزء عم: 253.
[1] ) شرح الرضي على الکافية 3/58.
[1] ) البيت بلا نسبة في شرح التسهيل 1/ 214، والبحر المحيط 1/ 89، والتذييل والتکميل 3/ 116، والدر المصون 1/122، واللباب في علوم الکتاب 1/ 330، وتمهيد القواعد 2/ 725.
[1] ) الدر المصون 1/ 122.
[1] ) أصول التفکير النحوي: 251.
[1] ) أثر التأويل النحوي  في فهم النص: 265.
[1] ) النحو الوافي 1/ 695.
[1] ) صحيح البخاري ورد فيه هذا الحديث في ثلاث أماکن، هي: في کتاب الفروض الخمس، باب قول النبي -ﷺ: "أحلت لکم الغنائم" 4/ 85، وکتاب المناقب، باب علامات النبوة في الإسلام 4/ 203، وکتاب الإيمان والنذور باب کيف کانت يمين النبي-ﷺ- 8/ 129.
[1] ) من شواهد المقتضب 4/ 363، وشرح المفصل 2/ 97، وشرح الکافية الشافية 1/ 530، واللمحة في شرح الملحة 1/ 501، والتذييل والتکميل 5/ 286، وارتشاف الضرب 3/ 1306، وشرح ابن عقيل 2/6، وشرح الأشموني 1/ 330.
[1] ) البيت لعبدالله ابن الزبير الأسدي، انظر: شعر عبد الله بن الزبير الأسدي 147، وهو من شواهد الکتاب 2/297، والمقتضب 4/362، والأصول 1/383، والمفصل 106، وشرح المفصل 2/ 97، 99، وشرح التسهيل 2/67، وشرح الکافية الشافية 1/ 529.
[1] ) هذا الشاهد من أبيات سيبويه الخمسين التي لم يُعيّن قائلها. انظر: الکتاب 1/296، والمقتضب 4/362، والأصول 1/ 382، والمفصل 106، وشرح المفصل 2/96- 97، وشرح الکافية الشافية 1/ 350، وارتشاف الضرب 3/1307، وتوضيح المقاصد والمسالک 1/ 544. والشّاهد فيه: (لا هيثم) حيث نصب (هيثم) بـ(لا) وهو علم معرفة لتأوّله بالنّکرة؛ لأنّه أراد: لا مثل هيثم. أو أنّه لاشتهاره صار شائعًا کأنّه اسم جنس موضوع لإفادة ذلک المعنى قبل دخول (لا) عليه.
[1] ) ظاهرة التأويل في إعراب الشواهد النحوية في باب إن وأخواتها: 585.
[1] ) المقتضب 2/575- 576.
[1] ) الأصول 1/ 382- 383.
[1] ) اللمحة في شرح الملحة 1/ 500- 501.
هو: أَبُو عبد الله مُحَمَّد بن الْحسن بن سِبَاع بن أبي بکر الجذامي الْمصْرِيّ الأصل، الدِّمَشْقِي المولد والوفاة؛ والمعروف بابن الصائغ أو الصّايغ - وهو وَلَيْسَ بِابْن الصَّائِغ الْمَشْهُور شَارِح الألفية والبردة کما نص على ذلک السيوطي- ، برع فِي النّظم والنثر، فکان عالمًا بالنحو واللغة والأدب، ومن مصنفاته: شرح مقصورة ابن دريد ، وَاللَّمْحَة في شرح المُلْحَةِ، والمقامة الشهابية وَشَرحهَا، وغيرها. توفَّى سنة 720ه، وقيل: سنة 725ه. انظر: بغية الوعاة 1/ 84، ومعجم المؤلفين 9/192.
[1] ) شرح جمل الزجاجي لابن خروف 1/984.
[1] ) شرح المفصل 97- 99.
[1] ) أوضح المسالک 1/210-211.
[1] ) شرح ابن عقيل 1/394.
[1] ) رصف المباني: 332-333.
[1] ) حاشية الصبان على الأشموني 1/504.
[1] ) المقتضب 2/575- 576.
[1] ) شرح جمل الزجاجي 1/984.
[1] ) قائله مجهول، ومن شواهد شرح الکافية الشافية 1/ 531، والتذييل والتکميل 5/ 288، وتخليص الشواهد وتلخيص الفوائد 1/ 402، وتمهيد القواعد 3/ 1440، وتعليق الفرائد على تسهيل الفوائد 4/ 115.
[1]) شرح الکافية الشافية 1/ 531.
[1] ) المصدر السابق 1/ 531.
[1] ) شرح الرضي على الکافية 2/ 166.
[1] ) شرح المفصل 2/99.
[1] ) شرح الرضي على الکافية 2/166- 167.
[1] ) أي الخليل.
[1] ) الکتاب 2/ 296- 297.
[1] ) شرح الرضي على الکافية 2/ 166- 167.
[1] ) التذييل والتکميل 5/ 288.
[1] ) تخليص الشواهد وتلخيص الفوائد 1/ 401- 402.
[1] ) شرح ابن عقيل 2/ 6.
[1] ) الهمع 1/ 524.
[1] ) خزانة الأدب 4/ 61- 67.
[1] ) شرح الکافية الشافية 1/ 531- 532.
[1] ) أي الزمخشري.
[1] ) شرح المفصل 2/ 97.
[1] ) التطبيق النحوي: 163.
[1] ) تيسير النحو عند عباس حسن: 148.
[1] ) شرح الرضي على الکافية 2/ 165- 166.
[1] ) تيسير النحو عند عباس حسن: 150- 151.
[1] ) جامع الدروس العربية 2/ 330.
[1] ) تيسير النحو عند عباس حسن: 148- 150.
[1] ) النحو الوافي 3/ 466.
[1] ) المرجع السابق 4/ 269.
[1] ) المرجع السابق 4/ 231.
[1] ) المرجع السابق 1/ 129.
[1] ) المرجع السابق 1/ 139.
[1] ) المرجع السابق 1/ 294- 295.
[1] ) هو: زَيْدُ بنُ ثَابِتِ بنِ الضَّحَّاکِ بنِ زَيْدٍ الخَزْرَجِيُّ النَّجَّارِيُّ الأَنْصَارِيُّ، وکان يکنى بأَبي سَعِيْدٍ، وَأَبي خَارِجَةَ، من کتَّاب الوَحْيِ، وشَيْخُ المُقْرِئِيْنَ، ومُفْتِي المَدِيْنَةِ، حَدَّثَ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَعَنْ صَاحِبَيْهِ، وَقَرَأَ عَلَيْهِ القُرْآنَ بَعْضَهُ أَوْ کُلَّهُ، وَمَنَاقِبُهُ جَمَّةٌ. وَکَانَ عُمَرُ بنُ الخَطَّابِ-t- يَسْتَخْلِفُهُ إِذَا حَجَّ عَلَى المَدِيْنَةِ. اختلف في تاريخ وفاته فقيل: 45ه، وقيل: 51ه، وقيل: 55ه، وقيل: 56ه، والأول أرجح. انظر: سير أعلام النبلاء 2/ 426- 441.
[1] ) هو: أَبُو سُفْيَانَ صَخْرُ بنُ حَرْبِ بنِ أُمَيَّةَ الأُمَوِيُّ، رَأْسُ قُرَيْشٍ، وَقَائِدُهُمْ يَوْمَ أُحُدٍ، وَيَوْمَ الخَنْدَقِ.، وَأَسْلَمَ يَوْمَ فَتْحِ مکة، وصَلُحَ إِسْلاَمُهُ. وَکَانَ مِنْ دُهَاةِ العَرَبِ، وَمِنْ أَهْلِ الرَّأْيِ وَالشَّرَفِ فِيْهِمْ، فَشَهِدَ حُنَيْناً، اختلف في تاريخ وفاته، فقيل: توفَّى سنة 31ه، وقيل: 32ه، وقيل: 33ه، وقيل: 34ه. انظر: سير أعلام النبلاء 2/ 105- 107.
[1] ) النحو الوافي 1/ 294.
[1] ) المرجع السابق 1/ 695.
[1] ) 3/ 372.
[1] ) القاموس المحيط 1/1212.
[1] ) تاج العروس 35/333-334.
[1] ) الخصائص 2/ 310.
[1] ) الکشاف 2/717.
[1] ) مغني اللبيب 2/ 897.
[1] ) البرهان في علوم القرآن 3/ 343.
[1] ) مغني اللبيب 1/ 253.
[1] ) البرهان في علوم القرآن 3/ 338.
[1] ) الجنى الداني في حروف المعاني: 46، ومغني اللبيب  1/129-130، وشرح التصريح 1/ 637.
[1] ) الکتاب 4/217.
[1] ) المصدر السابق 4/231.
[1] ) هو: القاضي أبو بکر محمد بن عبد الله بن العربي المعافري الإشبيلي المالکي، له مصنفات في التفسير والفقه والأصول والنحو، توفى بفاس سنة 543. انظر: سير أعلام النبلاء 20/ 197- 203.
[1] ) أحکام القرآن لابن العربي 1/ 243.
[1] ) النحو الوافي 2/537- 542.
[1] ) الکامل 3/ 73.
[1] ) الأصول 1/ 414- 415.
[1] ) الاقتضاب في شرح أدب الکتاب 2/ 262- 264.
[1] ) التصريح 1/ 637.
[1]) حاشية الصبان 2/ 210.
[1] ) حاشية الخضري 1/ 228.
[1] ) مغني اللبيب 1/ 130.
[1] ) حاشية الصبان 2/95، والتضمين النحوي في القرآن الکريم 1/109.
[1] ) الخصائص 2/ 312.
[1] ) المساعد على تسهيل الفوائد 1/444.
[1] ) نسب السيوطي إليهما هذا الرأي، انظر: الأشباه والنظائر في النحو 1/ 226. وعند الرجوع لکتاب الارتشاف 4/1984 نجد أن أبا حيان قال: " واختار بعض أصحابنا: التضمين على الإضمار، واختلف أيضًا في هذا التضمين، والأکثرون على أنه ينقاس، وضابطه عندهم أن يکون الأول والثاني يجتمعان في معنى واحد لهما، والذي أختاره التفصيل، فإن کان العامل الأول يصح نسبته إلى الاسم الذي يليه حقيقة، کان الثاني محمولاً على الإضمار، لأن الإضمار أکثر من التضمين"، وعند الرجوع إلى مغني اللبيب نرى تضارب آرائه ففي صفحة 2/ 609 ذکر التضمين فائدته، وفي موضع آخر من المغني ذکر أن التضمين لا ينقاس. انظر: المغني 2/ 480.
[1] ) حاشية شرح التصريح 2/ 4- 5.
[1] ) هو: أيوب بن موسى الحسيني القريمي الکفوي، کان من قضاة الأحناف، عاش وولي القضاء في (کفه) بترکيا، وبالقدس، وببغداد، ولمن أشهر کتبه الکليات وله کتب أخرى بالترکية، واختلف في وفاته، فقال الزرکلي أنه توفى بإسطنبول سنة 1093ه، بينما ذکر عمر رضا کحالة بأنه توفى بالقدس وهو قاضٍ، وذکر الباباني أن وفاته کانت سنة 1094ه بالقدس، وذکر إليان سرکيس أنه توفى سنة 1095ه. انظر: معجم المطبوعات العربية والمعربة 1/ 293، والأعلام للزرکلي 2/ 38، وهدية العارفين 1/229، ومعجم المؤلفين 3/ 31.
[1] ) الکليات: 266- 267.
[1] ) انظر: مجموعة القرارات العلمية في خمسين عامًا ص 6، والنحو الوافي 2/ 594.
[1] ) مجلة مجمع اللغة العربية الملکي 1/ 195، ونص القرار: "قرر مجمع اللغة العربية الملکي قياسية التضمين؛ لرفع الخلاف والشقاق بين الأدباء والنقاد، ولکنه قيده بشروط استخلصها من کلام علماء النحو والبلاغة، هي شروط المجاز نفسه؛ إذ کان روح المجاز منبعثا متفشيا في أکثر الأقوال، التي قيلت في تخريج التضمين. وهذه الشروط ضمان کاف لاستعماله على مثال ما استعمله العرب، وکفالة ببقاء فائدته، وهي کونه نوعًا طريفًا من طرق الإيجاز، الذي هو رکن من أرکان البلاغة العربية، وأسلوبًا من أساليب التوسع في الکلام، ورُخصة عن التقيد بحرف للتعدية دون حرف".
[1] ) التضمين النحوي وأثره في المعنى:315.
[1] ) النحو الوافي 2/ 594.
[1] ) المرجع السابق 2/ 595.
[1] ) المرجع السابق 2/ 595.
[1] ) المرجع السابق 2/ 595.
[1] ) المرجع السابق 2/ 542.
[1] ) هي قراءة عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ، وَزَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ، وَمُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، وَجَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَمُجَاهِدٌ. انظر: المحتسب 1/ 364، والبحر المحيط 6/ 448، والدر المصون 7/ 115.
[1] ) النحو الوافي 2/ 471. وانظر دراسة هذه المسألة في الفصل الثالث ص 246- 248.
[1] ) معاني القرآن للفراء 2/ 78.
[1] ) معاني القرآن للأخفش 2/409.
[1] ) الکشاف 2/ 559.
[1] ) البحر المحيط 6/ 448.
[1] ) مفاتيح الغيب 19/ 104.
[1] ) الجنى الداني: 390. وينظر لرأي ابن مالک في شرح التسهيل 3/ 144.
[1] ) مغني اللبيب 1/ 89.
[1] ) النحو الوافي 1/ 550.
[1] ) المرجع السابق 1/ 550- 551. و قال في موضع آخر: "من أن الأحسن العدول عن زيادتها، برغم أن وجودها جائز؛ حرصاً على دقة التعبير، وبعداً عن اللبس الذى قد ينشأ بين هذه الواو والأخرى التى للحال أولغيره ... فلکل واحدة موضع تستعمل فيه ومعنى تؤديه، وترکها يريحنا مما قال بعض النحاة الأقدمين من تأويل للنصوص المشتملة عليها، وتکلف لا داعي له" انظر النحو الوافي 1/ 561.
[1] ) التذييل والتکميل 4/ 208، والهمع 1/ 427، وحاشية الصبان 1/ 361.
[1] ) انظر: الهمع 1/ 427، وحاشية الصبان 1/ 361.
[1] ) شرح التسهيل 1/ 358- 360، وانظر: الهمع 1/ 427.
[1] ) قائله مجهول، وهو بلا نسبة في شرح التسهيل 1/ 359، والتذييل والتکميل 4/ 208، وتمهيد القواعد 3/ 1148، وتعليق الفرائد 3/ 217، والهمع 1/ 427، حاشية الصبان 1/ 361. والشاهد فيه: اقتران خبر کان المنفية بـ(ما) بالواو؛ لأنه جملة موجبة بإلا، فذهب البعض أن الخبر محذوف ضرورة تقديره موجود والجملة حال، والبعض الآخر ذهب إلى زيادة الواو.
[1] ) قائله مجهول، فهو بلا نسبة في شرح التسهيل 1/ 359، والتذييل والتکميل 4/ 207، وتمهيد القواعد 3/1147، وتعليق الفرائد 3/ 216، والهمع 1/ 427، وحاشية الصبان 1/ 361. وشاهد فيه قوله: "ليس شيء إلا وفيه ..."، حيث اقترن خبر ليس بالواو لکونه جاء جملة بعد إلا،ومنع بعضهم ذلک، تأول البيت: إما على حذف الخبر والجملة حال، أو على زيادة الواو.
[1] ) قائله مجهول فهو بلا نسبة في شرح التسهيل 1/ 360، والتذييل والتکميل 4/ 209، تمهيد القواعد 3/ 1148، وتعليق الفرائد 3/ 218، والهمع 1/ 427، وحاشية الصبان 1/ 361.
[1] ) قائله مجهول فهو بلا نسبة في شرح التسهيل 1/ 360، والتذييل والتکميل 4/ 209، وتمهيد القواعد 3/ 1149، وتعليق الفرائد 3/ 218، والهمع 1/ 427، وحاشية الصبان 1/ 361.
[1] ) معاني القرآن للفراء 2/ 83.
[1] ) شرح التسهيل 1/ 358.
[1] ) قائله مجهول، فهو بلا نسبة في معاني القرآن للفراء 2/ 83، والتذييل والتکميل 4/ 208، والارتشاف 3/ 1183، وتمهيد القواعد 3/ 1147، والهمع 1/ 428، والشاهد فيه: (لم يکن سراج لنا إلا ووجهک أنور) حيث اقتران خبر (يکن) بالواو وهي منفية بـ(لم)؛ وسبب اقترانه أنه جملة موجبة بإلا، وقد خرج على أن الخبر هو الجار والمجرور وأن الجملة قد تمت في قوله: لم يکن سراج لنا. وأما الجملة التي بعد فهي حالية والواو فيها للحال.
[1] ) حاشية الصبان 1/ 361.
[1] ) التذييل والتکميل 4/ 209، وتعليق الفرائد 3/ 218، والهمع 1/ 427، وحاشية الصبان 1/ 361.
[1] ) التذييل والتکميل 4/ 209، وتعليق الفرائد 3/ 218، والهمع 1/ 427.
[1] ) انظر: التذييل والتکميل 4/ 208- 209، وتعليق الفرائد 3/ 218، والهمع 1/ 427، وحاشية الصبان 1/ 361.
[1] ) السنن الکبرى للنسائي، کتاب الجنائز، فيمن أحب لقاء الله، 2/ 384.
[1] ) مسند أحمد بن حنبل، مسند الشاميين، حديث عياض بن حمار المجاشعي، 29/ 33. وينظر کذلک في صحيح مسلم 4/ 2197، السنن الکبرى للبيهقي 10/ 149.
[1] ) صحيح مسلم، کتاب الإيمان، باب بيان کون النهي عن المنکر من الإيمان، وأن الإيمان يزيد وينقص، وأن الأمر بالمعروف والنهي عن المنکر واجبان، 1/ 70.
[1] ) المصدر السابق، کتاب فضائل الصحابة -y-، باب من فضائل أبي ذر -t-، 4/ 1923.
[1] ) خطى متعثرة على طريق تجديد النحو العربي (الأخفش- الکوفيون): 69- 70.
[1] ) المرجع السابق: 70- 71.
[1] ) النحو الوافي 1/ 73.
[1] ) المرجع السابق 1/ 9.
[1] ) المرجع السابق 4/ 468.